في الناحية العسكرية الثانية بغرب البلاد، أشرف رئيس أركان الجيش الجزائري على مناورة عسكرية ليلية بالذخيرة الحية، تم خلالها اختبار قدرات وجاهزية مختلف الوحدات والأسلحة المعنية بالدفاع عن السيادة الوطنية في الظروف المماثلة