عبد الرزاق الداهش —— كنت قد تعودت أن أجوب شوارع المدينة سيرا على الأقدام، فهي رياضتي اليومية، أو رياضتي المزعومة. وكان سؤال ماذا أكتب، أو عن ماذا أكتب يلف ويدور في رأسي ككل مرة. سألتني: هل أكتب على رأس جدير، وتوكات الساعة الثانية بعد منتصف الليل. شاحنات تأخذ طريقها إلى تونس، ولا من احد يعرف …

The post في كوكب ليبيا! appeared first on منصة الصباح.

The post في كوكب ليبيا! appeared first on منصة الصباح.