العربي الجديد- شارفت أزمة المصرف المركزي الليبي على بلوغها شهرا كاملا دون أي حل، لكن أبرز تجلياتها دفْعها لشخصية المحافظ الصديق الكبير إلى واجهة مشهدها محاطاً بالعديد من الأسئلة حول أسباب قدرته على الحفاظ على منصبه طيلة نحو 13 عاماً، في ظل تقلبات السياسة والاقتصاد والحروب وكل ما يرتبط بها، وخلفياته بصفته شخصية مصرفية وعلاقاته بالخارج أيضا. …