* كتب/ عبدالله الكبير،  ليس مهما أن تقف البلاد على مشارف التقسيم الكامل والنهائي، بعد حرب طاحنة على الحدود والثروات الطبيعية، لأجل لا يعلمه إلا الله والدول الكبرى، حسب التقاليد المعمول بها دوليا قبل الخطوة الأخيرة في تقسيم أي بلد منكوب بقياداته المزورة، وليس مهما أن يتعطل مشروع الدستور لمصلحة بعض الأشخاص والعائلات لتحتكر السلطة …