حظيتُ بعلاقة أعتز بها جدًا مع الكاتب والأديب خليفة حسين مصطفى قبل وفاته.. كان الكاتبُ والأديبُ خليفة حسين جزءًا كبيرًا من طموحي .. وحلمي خاصة عندما كنتُ رئيسًاً للقسم الثقافي بصحيفة «الجماهيرية» كنتُ ألامس أعماله الأدبية كما لو كنتُ أحد رموزها .. أتسكع في شوارع عالمه الطرابلسي، واتعايش مع لحظات الوصف التي استحوذتْ عليّ شخصي …