رمية‭ ‬تماس خلال‭ ‬ست‭ ‬سنوات‭ ‬عجاف‭ ‬من‭ ‬مسيرة‭ ‬الكرة‭ ‬الليبية‭ ‬التى‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬لها‭ ‬أيام‭ ‬جميلة‭ ‬أو‭ ‬سعيدة‭ ‬الا‭ ‬في‭ ‬مواعيد‭ ‬محدودة‭ ‬ومنذ‭ ‬أن‭ ‬عرف‭ ‬الليبيون‭ ‬كرة‭ ‬القدم‭ ‬وهم‭ ‬في‭ ‬شوق‭ ‬لمشاهدة‭ ‬فرقهم‭ ‬تتبوأ‭ ‬منصات‭ ‬التتويج‭ ‬سواء‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الاندية‭ ‬أو‭ ‬المنتخبات‭ ‬ورغم‭ ‬تعدد‭ ‬المدربين‭ ‬الذين‭ ‬تناوبوا‭ ‬على‭ ‬سدة‭ ‬الإدارة‭ ‬الفنية‭ ‬للاندية‭ ‬والمنتخبات‭ ‬الليبية‭ ‬من‭ …