تستعدُ أغلب البيوت الليبية هذه الأيام، لإعداد أبنائها لامتحانات نهاية النصف الأول من العام الدراسي.. وتزيد هذه الاستعدادات همًّا على همّ أولياء الأمور، من حيث تخصيص الميزانيات للدروس الخصوصية، التي لم تكُنْ معروفةً لدى المجتمع الليبي، حتى جاءتنا من دول الجوار، كما جاءتنا ثقافات، وأمور أخرى لا تتماشى مع مجتمعنا.. وبالنظر إلى مناشط وقرارات وأقوال …