الكثير من الأمور في هذه الحياة قابلة للتغير والتبدل بحسب سيرورة الأحداث والواقع المعاش . وهذا التبدل والتغير في الشكل وليس في المضمون بمعنى تطور ضروري يواكب المستجدات ويجانبها من أجل توفير السبل اللازمة للراحة والإستقرار وتكوين المجتمع النموذجي ولو نسبياً من أجل تأصيل حياة كريمة لسكان البلد . ولاشك أن هذا التغير والتبدل يطال …