قد لا تكون النتائج المنتظرة من سقوط العرش العلوي الذي دخل هذه الأيام شهره الثاني بعد أن بلغ ذروته بنقل بشار حافظ الأسد إلى موسكو مرفوقا بما استطاع إن لم يكن نُصِحَ بما تسدعيه إقامته الإنسانية التي تمت بترتيب ما لبثت مؤشراته أن أطلّت مؤكدة أن القوى التي ظلت تشد حبالها طوال السنوات التي توالت …