كان لقائي به صدفةً عبر الفضاء الفني؛ حيث تعرفتُ عليه من خلال سماع لصوته الشجي مع تلك الأغاني الشعبية الليبية الأصيلة التي تعود إلى أصول الفن الشعبي التراثي الجميل أنه الفنان الشاب عماد الشتيوي الذي تحاورتُ معه عن سبب اختياره لمجال الفني خاصة دون غيره من ألوان الفنون الطربية، وسرد ليَّ حكايته مع هذا اللوان …