حميد زيد – كود //// كان مقر جريدة التجديد لوحده حكاية تستحق أن تروى. وتظنه للوهلة الأولى حماما “بلديا” لكنه ليس حماما. وتظنه رياضا لكنه لم يكن رياضا. وتظنه خانا لكنه لم يكن يستقبل زوارا ومسافرين للنوم فيه. وتظنه بيتا للسكن. وفيه أسرة. وأولاد. وزوجة. وزوج. لكنه لم يكن بيتا للسكن. ففي المقر مكاتب. وغرف. […]

The post الحنين إلى جريدة “التجديد”! كان مقرها يشبه حماما. وفيه سلالم و درابزين. ومطبخ داخلي. وعندما تصعد إلى أعلى. كنت تجد دائما مصطفى الخلفي appeared first on كود: جريدة إلكترونية مغربية شاملة..