المصطفى حميمو مع ما نعيشه اليوم من روتين مذابح يومية أفظع وبكثير من مذبحة دير ياسين وغيرها سنة 1947، ومع عربدة المجرمين وفجاجة التأييد والدعم المادي والإعلامي والدبلوماسي الذي يتلقونه، لا يسعنا إلا التسليم بتعاقب أجيال الحكام بالغرب مع تباث العقيدة اليَشوعية بينهم بالرغم من تنامي وعي شعوبه بها ومعارضتها. ...

Cet article فضيحة حماية معاداة الإنسانية ببعبع اللاسامية est apparu en premier sur OujdaCity.