اسماعيل الحلوتي مرة أخرى يتأكد لنا جميعا أننا أبعد ما نكون عن الديمقراطية والمساواة، وأن ما يتم اعتماده من معايير في انتقاء من يتولى مسؤولية تدبير الشأن العام، لا تخضع لمنطق الكفاءة والاستحقاق وتكافؤ الفرص في أجواء من النزاهة والشفافية، بقدر ما تخضع في الغالب للترضية والوساطة، كما حدث مؤخرا ...
Cet article عندما يتحول الوزير إلى مسخرة! est apparu en premier sur OujdaCity.