رمضان مصباح توطئة: أغادير ترتد في المخيال إلى زلزالها – فبراير1960 – وأنا بعدُ قروي يافعٌ ،أعي حجم الألم الوطني والقروي، بقدر فهمي لحشرجة المذياع الوحيد، وسط حلقة الكبار؛وبقدر ما تمثلت من رهبة ،وأنا أربط بين « المايجري » وسورة الزلزلة التي كنت أحفظ وأردد، دون تصور واضح لهوْلها على البشر والحجر. ...
Cet article هنا القنيطرة، ومنها تبدأ أغادير est apparu en premier sur OujdaCity.