قلم: إدريس الواغيش منذُ صغري وأنا مُغرَمٌ بالتّرحال والتّجوال، ولا زلت مُدمنًا على السّياحة إلى اليوم. عندما كنت طفلا صغيرا تجاوزتُ حدود قريتي، ثم امتدّت قدَميّ ضدّ قوانين القبيلة وأعرافها إلى خارج الأطراف، ووصلت إلى قبائل مجاورة. كانت أمي خديجة رحمها الله تخاف عليّ من كثرة غياباتي عن البيت، وكان ...
Cet article في الطريق إلى واحات تافيلالت est apparu en premier sur OujdaCity.