المختار أعويدي حتى وقد كادت الحرب البربرية على غزة أن تضع أوزارها، لا زال بعض المتصهينين من بني جلدتنا، من الذين انتصبوا « بلا حيا لا حشما » منذ اندلاع طوفان الأقصى المجيد، للقيام بالتطبيل والبلاء السيء في تصريف السردية الصهيونية، وتبرير الجرائم الوحشية وعمليات الإبادة والتطهير العرقي، التي يقوم بها الكيان ...

Cet article متصهينونا ومنطق الربح والخسارة الإنهزامي في حرب غزة البربرية est apparu en premier sur OujdaCity.