دبي بقلم سعيد ودغيري حسني اهتزت الأرض ليلة أمس كما لو أنها تستعيد ذكرياتها القديمة لم تكن سوى لحظات لكن الزمن تمدّد كأنه لا يريد الرحيل تراقصت الجدران ببطء مخيف وشعر النائمون بأنهم يستيقظون داخل كابوس ثقيل لكن الحقيقة كانت أدهى الأرض تحرّكت لا لتذكّرنا فقط أنها حية بل لتطرح ...

Cet article المغرب بين أنياب الزلازل وعبث الجغرافيا est apparu en premier sur OujdaCity.