طبعا، نقصد التطبيع الجزائري في العلن، وأمام مرأى ومسمع الجميع؛ أما تطبيع ما تحت الطاولة، فقد انتهى بتزويد نظام العسكر لسفن إسرائيلية بالغاز الوطني في عز حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني الأبي، بعدما بدأ هذا التطبيع منذ اليوم الأول الذي تعلم فيه المقبور « هوراي بومدين » الاعتناء بشاربه الأخَّاذ، رمز الصمود ...
Cet article التطبيع الجزائري الحلال est apparu en premier sur OujdaCity.