رمضان مصباح ألاَ يَـــــا عُـــذَيْــبَ الــشِّــعـر بَـــلِّــغْ وقُـــــلْ مـــــا بِـــــي وخَــــبِّــــرْ اذَا مَـــــــا أرْهَــــفـــوا عـــــــنْ أُصَــيْــحَــابِـي: هـــــــــواءٌ نـــــقِــــيٌّ مِـــــــــن جِـــــبــــال بـــــأرْبــــاضٍ اذَا مـــــــا بَــــكَـــرْتُ الـــصُّــبــحَ أرْخَـــــــى بِـــأهْــدابِــي وأجْـــلَـــى عـــــنِ الــعَــيـنِ الـــكَــرى مُــنـعِـشًـا روحًـــــا يُــريــهــا بَـــهـــاءً فــــــي شِـــعــابٍ بِـــهــا مـــــا بِـــــي أراهــــــــا مــــســــاءً قــــــــد كــسَــتْــهــا مَــــسَـــرَّاتٌ تــــرانِــــي صـــبـــاحًــا قــــــــدْ تَــــوالَــــتْ ألاعِـــيــبِــي كَـــــــذا يـــــــا سَـــلــيــلَ الـــتّـــربِ نَــــــوِّرْ جُــنَـيْـنـاتِـي كِـــســـائـــي ووَشِّـــــــــحْ مِـــــــــن وُرودٍ أطَـــايِــيــبِــي *** ومـــــــــــاءٌ زُلالٌ مِــــــــــن صُـــــخـــــورٍ تُــســاقِــيــنــي وتَـــــعـــــزِفْ لِأسْـــمـــاعِـــي خَـــــريــــرًا يُـــداويـــنِـــي ويَــــسْــــري دَبِـــيــبًــا فـــــــي مَـــتــاهــاتِ أحْــــشـــاءٍ بِـــــــــدِفْءٍ كَــــأنْــــهُ الــــــــرَّاحُ دَبَّــــــــتْ تُــغــاوِيــنِــي وحَــــولِــــي طُــــيــــورٌ قــــــــدْ تــــصَــــادَتْ بِـــألـــحــانٍ فـــــزانَــــتْ خَـــــريــــرَ الــــمــــاءِ لَـــحْـــنًــا بِــــآذانــــي ألا أيُّـــــهـــــا الـــــعَـــــذبُ ...
Cet article نحن الـــحُـــمـــاةُ الـــصَّـــامِـــدون البَهاليلُ est apparu en premier sur OujdaCity.