عادت قضية مقتل اثنين من عناصر الحرس المدني الإسباني دهسًا بواسطة قارب يُشتبه في استخدامه من طرف تجار مخدرات في منطقة برباتي (جنوب إسبانيا) خلال فبراير 2024، إلى واجهة الأحداث من جديد، بعد تعرض سيارة القاضية المكلفة بالتحقيق في الملف لأعمال تخريب.