لما كان التحزب شرطا للاستوزار، كان هو من أعضاء حكومة من تعيين إدريس البصري(…)، ومن الوزراء الذين لم تكن لهم علاقة لا بالسياسة ولا بالأحزاب الوطنية، وإنما من الأسماء التي نزلت آنذاك من عالَم الغيب(…)، وبعدها من بين التسميات التي أتى بها الزمن، لما فتح التقنيون الكبار، كمزيان بلفقيه ومحمد القباج، مدارس لهم …

The post بين السطور | سقط الإمبراطور ! appeared first on الأسبوع الصحفي.