مرة أخرى، يحاول هشام جيراندو، بوق الفتنة والمتاجرة في الأكاذيب، تسويق الأوهام من وراء شاشة في كندا، متوهمًا أن المغاربة سيقعون في فخ ادعاءاته المفبركة. آخر خرجاته الهزلية كانت حول العقار الذي شُيّد عليه مقر المديرية الجهوية لمراقبة التراب الوطني بالدار البيضاء، حيث زعم، دون أدنى دليل، أن الأرض التي يحتضنها المشروع ليست مملوكة للدولة. […]