بعد بداية صعبة في ألمانيا، قررت المهاجرة المغربية نورة السويسات براوكمان، تخصيص كامل وقتها للعمل الجمعوي والسياسي. وتعمل على دعم المهاجرين واللاجئين، كما تقف في الخطوط الأمامية في مواجهة صعود اليمين المتطرف.