كشف تقرير "كاميناندو فرونتيراس" لعام 2024 عن زيادة مقلقة في عدد الضحايا على الحدود الغربية بين أوروبا وإفريقيا، حيث بلغ إجمالي الوفيات 10,457. كما أشار التقرير إلى المعاناة الكبيرة التي تواجهها النساء خلال هجرتهن، خاصة عبر القوارب المطاطية بين أكادير والداخلة، مع تعرضهن لأنواع متعددة من العنف مثل التمييز والتحرش الجنسي.