أبدى وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، "شكوكه" بشأن استعداد الجزائر لاحترام خارطة الطريق للعلاقات الثنائية، التي تم تبنيها في غشت 2022 خلال زيارة الدولة التي قام بها الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الجزائر. وتلت تلك الزيارة، في أكتوبر من نفس العام، زيارة وفد فرنسي بقيادة رئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن.