اتنتشرت خلال السنوات الأخيرة دعوات لمقاطعة التمور الجزائرية على الشبكات الاجتماعية المغربية، مدفوعة بالتوترات الدبلوماسية المستمرة بين البلدين. يبدو أن هذه الحملة زادت من جاذبية التمور المصرية والتونسية، التي تُعتبر بديلاً ذا جودة.