لعل أكثر ما يميز مينة چوتيي لهشامي، هو قدرتها على تحويل كل قصة إلى رائحة. منذ طفولتها في المغرب، كانت محاطة بروائح الزهور والنباتات التي أثرت في خيالها، وجعلتها ترى في كل عطر فرصة لرواية قصة جديدة. النتيجة؟ ولادة علامة تجارية في فرنسا تترجم قصصا في كل نفحة من العطر الذي تقدمه.