بعد مطالبته برئاسة مجموعة الصداقة البرلمانية بين فرنسا والمغرب، عين التجمع الوطني هيلين لابورت في هذا المنصب، وهي معروفة بتعديلاتها العدائية ضد مصالح المغرب. فما الرسالة التي يوجهها هذا الاختيار إلى الرباط؟