في فرنسا، يتخذ اليمين واليمين المتطرف موقفًا موحدًا ضد الصادرات الفلاحية المغربية، متجاهلين علاقات فرنسا الوثيقة مع المغرب وموقفها الرسمي من قضية الصحراء. هذه الحملة تأتي في سياق الحسابات الانتخابية، خاصة مع احتمال إجراء انتخابات مبكرة في البلاد.