اختار المغرب مؤخرًا مدافع الهاوتزر ATMOS 2000 من المجموعة الإسرائيلية Elbit Systems، والتخلي عن مدافع سيزار  الفرنسية التي سُلّمت في عام 2022 من قبل KNDS France. ووفقًا لصحيفة La Tribune، فإن القرار كان مدفوعًا بعدم رضا القوات المسلحة الملكية عن خدمة ما بعد البيع للجهة المصنعة الفرنسية، التي اعتُبرت بطيئة جدًا في حل المشاكل التقنية المتكررة.