نجحت المهاجرة المغربية في إيطاليا رشيدة مزيوي في بناء مسيرة حافلة تجمع بين العمل الجمعوي والدراسات الأكاديمية، لتلعب دورًا بارزًا في دعم الأسر المهاجرة وحماية حقوق الطفل. من خلال تجربتها التي انطلقت من مدينة الفقيه بن صالح ووصولاً إلى إيطاليا، استطاعت رشيدة جمع خبرات واسعة في القانون والوساطة العائلية وقضايا الهجرة.