يُعتقد أن النفق الذي تم اكتشافه مؤخرا، والذي كان يستخدم لتهريب المخدرات بين سبتة والمغرب، يمتلك مخارج متعددة، مما يزيد من تعقيد التحقيقات المستمرة في إطار عملية "هادس" التي يقودها الحرس المدني الإسباني بالتعاون مع السلطات المغربية. وبينما تم تحديد نقطة انطلاق النفق وطوله، لا يزال مكان نهايته مجهولا، مما يثير الاحتمالات بوجود فروع عدة للنفق قد تستخدم لأغراض مختلفة في عمليات تهريب المخدرات.