" انا لله وانا اليه راجعون " بهذه العبارة استقبلت ساكنة حي احفير ومعها ساكنة مدينة تارودانت، خبر وفاة الطفلة ذات السنتين من العمر، والتي كانت ضحية ما اصبح يعرف ب " فاجعة تارودانت "...