لا يتوانى النظام العسكري الجزائري، وكهنة المعبد في “العالم الآخر”، عن رفع شعارات داعمة للقضية الفلسطينية في كل مناسبة دولية، حيث يصور نفسه كمدافع أساسي عن حقوق الفلسطينيين، مستغلاً القضية كأداة لكسب تعاطف شعبي داخلي وإقليمي والتغطية على إخفاقاته وفشله داخليا وخارجيا. وبينما يروج الكابرانات وأبواقهم الدعائية لفكرة الوقوف إلى جانب فلسطين “ظالمة أو مظلومة” […]