يواصل نظام العسكر الجزائري سلسلة أكاذيبه ومحاولاته الفاشلة الهادفة إلى تلميع صورته عبر حملات دعائية تستند إلى المبالغة والادعاءات، وهو ما تكشفه بجلاء القضية الأخيرة التي أثارت اهتمامًا دوليًا والمتعلقة بتحرير الرهينة الإسباني نافارو جياني جيلبرت. وبينما كشفت حركة تحرير أزواد شمالي مالي عن تفاصيل العملية ودورها الحاسم فيها، حاول النظام الجزائري نسب الإنجاز إلى […]