لو عاش نجيب محفوظ بيننا أعواما أخرى حتى يصله خبر احتلال روايته “أولاد حارتنا” صدارة الكتب “المسموعة” باللغة العربية حول العالم، لربما طار عقله. لن يستوعب أي كاتب من الجيل القديم معنى أن تتحول روايته التي رقنها أو خطها فوق الورق أو خاضها ضد نفسه، إلى ملف مسموع يُنصت إليه الناس قبل النوم أو أثناء …
The post الكُتب صارت تُقرأ بالأذن.. appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.