كنت أنتظر دوري في أحد صالونات التجميل بغرض تصفيف شعري. أتأمل من حولي بهدوء وأفكر مليا في ما سأحضر لوجبة العشاء.. فإذا بصوت مزعج يقطع حبل أفكاري ويعكر صفو هدوء المكان.. طفلة بعمر السبع السنوات تقريبا شرعت تركض في أرجاء الصالون وتصرخ بكلمات غير مفهومة.. تبعثر ترتيب المجلات فوق الطاولة تارة، وتشد قميص …

The post التربية الإيجابية appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.