صناعة الاحتقان الاجتماعي لا تتطلب أكثر من تحول المجالس الجماعية إلى عبء على الدولة، نتيجة الفشل في تسيير الشأن العام المحلي، وتراجع الصرامة في مراقبة الأسعار ومحاربة المضاربات والاحتكار من قبل لجان اليقظة، والتساهل مع فوضى نشر الشائعات، خاصة من يكررون ارتكاب الجرم نفسه ويشكلون قدوة لغيرهم للسير على الدرب ذاته، والتلاعب من قبل لوبيات …

The post صناعة الاحتقان appeared first on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.