بقلم: خالص جلبي     كنت في جلسة مع أفاضل من الناس، وكان الحديث في غاية الإحباط فعرفت أننا دخلنا المرحلة الأولى، وهو مؤشر جيد أننا ربما قد ندخل المرحلة الثانية والثالثة، من أجل تجديد الهوية. ويذكر مالك بن نبي عن جيلين من الصينيين اجتمع بهما، كان الأول كثير التذمر والشك والحذر والانطوائية وعدم التصريح …

The post بين الإحباط والأمل first appeared on الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة.