أبرز الباحث والأكاديمي الجزائري، بلقاسم القطعة، أن المؤسسة العسكرية الجزائرية استغلت الحركة الشعبية المعروفة بالحراك، وسلبت شرعيتها من الشارع، وحولت مطلب الشعب بالتغيير إلى تغيير ضمن نفس النظام ووفق الثقافة السياسية القائمة على سيادة المؤسسة العسكرية على الحكم المدني.