تعد القرية الأولمبية، التي جرى افتتاحها رسميا الخميس الماضي، وتم تشييدها على مساحة 54 هكتارا في الضاحية الشمالية لباريس، أكثر من مجرد مجمع سكني للرياضيين. فهي فضاء حياة يلتقي فيه الرياضيون من جميع أنحاء العالم، ويختلط فيه المعتادون على منصات التتويج مع أولئك الذين يطمحون لتسجيل أسمائهم في تاريخ الأولمبياد لأول مرة.