سخرنا حياتنا لنُبرز أهمية التقويم الأمازيغي، ووصلنا مع العقلاء إلى تحقيق حلم طالما راودنا: ترسيم السنة الأمازيغية واعتبارها عيدًا وطنيًا وعطلة رسمية، تمامًا كما يحتفى بأعياد التقويمين المسيحي والهجري. لكن حين نلتفت للاحتفال بهذا الحدث العظيم في المناطق التي كانت يومًا ما قلب الصراع بين إفني والصحراء، نصطدم بواقع باهت، وكأن شيئًا لم يكن. السؤال […]
The post إفضن يكتب: “حين تصبح الأمازيغية ورقة تائهة بين احتفالات باهتة وصراعات خفية” first appeared on مشاهد أنفو.