سيدي إفني، لؤلؤة الجنوب المغربي، التي طال انتظارها ليوم الحرية في 30 يونيو 1969، لم تنل حظها كاملاً من الاهتمام الذي تستحقه. فقد عانت طويلًا من التهميش والإهمال، وكأنها مدينة منسية على الخريطة. ورغم تاريخها النضالي المشرف، الذي شهد صراعًا مريرًا مع الدولة المركزية، التي كانت تنظر إلى سكانها بعين الشك والريبة، لم تتلق المدينة […]
The post غيلان يكتب: سيدي إفني .. بين سندان التهميش ومطرقة التنمية first appeared on مشاهد أنفو.