أشارت النتائج الأولية إلى أن المياه الحالية التي أعادت الحياة إلى البحيرة قد وصلت إليها من الشمال، تحديدًا من جبال باني، بعد السيول التي جرت في المنطقة نتيجة الأمطار الغزيرة. هذا التدفق المائي غير المتوقع هو ما أعاد الحياة إلى بحيرة إريقي بعد سنوات من الجفاف والتصحر.