بعد بيان وزارة الخارجية المالية شديد اللهجة، الذي هاجمت من خلاله النظام العسكري الجزائري، متهمة إياه بالتدخل في الشؤون الداخلية لمالي ودعم الجماعات الإرهابية بالساحل، خرج عدد من المسؤولين الماليين عن صمتهم ليتحدثوا في مواضيع كانوا يتحفظون عن الخوض فيها قبل ذلك.