دخلت أكثر من 30 شركة صغرى في احتجاجات مفتوحة ضد شركة "العمران"، بسبب تماطل الأخيرة في دفع مستحقاتهم المالية المتعلقة بإزالة مخلفات البنيات التي تضررت جراء الزلزال في المدينة العتيقة لمراكش.