واصل النظام العسكري الجزائري حملته القمعية ضد نشطاء حملة "مانييش راضي"، الذين يعبرون عن احتجاجاتهم على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في البلاد، حيث شنّ حملة اعتقالات واسعة خلال الأسبوع الأول من يناير 2025، طالت 15 شخصًا بينهم 13 ناشطًا وصحفيين.