تمكنت السلطات الفرنسية من الكشف عن شبكة استغلال منظمة يقودها مجرمون من أصل مغربي، استهدفت المهاجرين غير الشرعيين، ومن بينهم مغاربة، للعمل في مزارع فرنسية في مناطق مختلفة مثل تارني-غارون، بريتاني، بورغوني، ووسط فال دو لوار. وقد تم تفكيك هذه الشبكة بعد أشهر من التحقيقات الدقيقة التي كشفت عن أنشطة غير قانونية واسعة النطاق.