الأبحاث والتحريات التي بوشرت على ضوء هذا الشريط، تبين أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها دائرة للشرطة بولاية أمن العيون، بناء على شكاية تقدم بها الضحية الذي وقع في خلاف عرضي مع المشتبه فيهم.