لم يكن يدري "رشيد. ب" أن ذهابه الى منزل اصهاره بحي سيدي يوسف بن علي، اليوم الاحد، لاصطحاب ابنته لمشاهدة فعاليات مارثون مراكش، ستكون لحظاته الاخيرة قبل أن يجهز عليه "فوزي" صهره المدمن على المخدرات.